كانت ساتين فينيكس العبد المثالي، مقيدة مثل خنزير جاهز لممارسة الجنس في يوم صيفي حار من عام 2007.

كانت ساتين فينيكس العبد المثالي، مقيدة مثل خنزير جاهزة لممارسة الجنس في هذا اليوم الصيفي الحار من عام 2007. لقد تم القبض عليها من قبل سيدها الشرير الذي أراد أن يجعلها آلة الجنس الشخصية الخاصة به. قام بربطها بإحكام وكممها بكرة جلدية حتى لا تتمكن من الصراخ بينما كان يعلق العديد من قضبان اصطناعية وهزازات وآلات أخرى على كسها ومؤخرتها وفمها. كانت ساتين عاجزة لأن الآلات مارست الجنس معها بلا هوادة بينما كان سيدها يراقبها من خلف عدسة الكاميرا. حاولت المقاومة ولكن دون جدوى، لقد كانت عبدته المثالية لهذا اليوم.